الرسالة الأولى: ******
أعتقد أن المدرب (توم) كان يعلم بأن الكلام والهنجمة عبر الإعلام هي التي تمشي الأمور في بلادنا على غرار ما يفعله المسئولون، ولهذا فهو أكثر من كذبة وشطحاته وهرجه عبر الإعلام ومشى أموره مع أنه صفر على الشمال (!!!).
الرسالة الثانية: *******
وصاحبنا الفاشل كرويا والمتسلق إداريا عبر المصالح كان ذات مرة (ينخط)، ويحرض ضد إعلامي مرتبط بالنادي، واليوم تغير الأمر وأصبح يناديه بـ"تعال يا الإعلامي المخلص والمحب لنادينا" مع أن هذا المتسلق كان في يوم ما يعمل ضد النادي عندما قرر التخلص منه لأن ضرره أكثر من نفعه حتى قادته المصالح إلى الركوب فوق أشياء أكبر منه ومن حجمه ... هاها.
الرسالة الثالثة: *******
نحن الآن في شهر فبراير من العام الجديد 2013م ولم نرَ نشاطا للاتحادات مع أننا نشاهد خططا هذه الاتحادات تنشر في وسائل الإعلام، وهي عبارة عن رسائل لإغراء وزارة الشباب والرياضة وصندوق النشء بالصرف، ومن ثم يتضح أن جزءً من هذه الرسائل مفقود (؟)، بمعنى أن هناك أنشطة وفعاليات تختفي من قائمة الخطط والبرامج لحظة قدوم موعدها وبالتالي هي لم تقم وتذهب مخصصاتها إلى أصحاب الخطط الوهمية (!!) يجب إعادة النظر (!!).
الرسالة الرابعة: ******
للذين يحاولون أن يشرخوا عصا بيني وبين الأخ جمال اليماني مدير عام مكتب الشباب والرياضة بعدن – سابقا - حيث إنهم يوصلون كلاما سلبيا ويقولون إنني حقود زيادة على اللزوم، ويجب الانتباه لي مع أنهم صناع الحقد والحسد والمصدرين لهما .. أما الذي بيني وبين جمال اليماني أكبر بكثير وكثير من الذي بيني وبينهم (وهاي هاي) بصراحة أمثال هؤلاء الحقودين لا يشرفني التعامل معهم !!.
الرسالة الخامسة: ******
هناك تجاوب طيب ومشكور من مسئول الزراعة في المدينة الرياضية بعدن ومعه مدير الحسابات بمكتب الشباب والرياضة بشأن اللقطة المنشورة في عدد سابق من محلق "أخبار اليوم الرياضي"، وقد تحملا عبء تأثير اللقطة مع أن عدم إنجاز الشركة العربية لشبكة الزراعة المدمرة والمحطمة حال دون وصول المياه إلى الأشجار والأعمال الزراعية بالمدينة.
الرسالة السادسة: *******
إلى الذين يريدون تشويه سمعة رجال الأمن في المدينة الرياضية بعدن ويحاولون تبرير مواقفهم المتخاذلة وعدم اتقانهم للعمل بإلصاق تهم التخريب والتكسير في أجزاء من ملعب 22 مايو عليه .. مع أن رجال الأمن يحرسون المدينة ومنشآتها ليلا ونهارا، وهم ينتظرون الوفاء والجميل وليس برمي عيوب وفضائح أهل العمل والبناء عليهم .. يجب أن تصل الرسالة واضحة.