* الجيش الجرار يخرج عن الإطار.. وبدلاً من أن يتحدث عن إعلام خليجي 21 المقام حالياً بمملكة البحرين أصبح يأخذ إنطباعات الآخرين عن إعلام خليجي"20" الماضي الذي احتضنته بلادنا أواخر العام قبل الماضي.. لكن لاتستغربوا.. لأن هذا ثمن "السفرية" هاها "!!"
والمحافظ الجديد للمحافظة الساحلية.. بدلاً من أن يحدث تغيير من أجل المصلحة العامة وما يقتضيه العمل صار يترصد الثغرات في المكاتب التنفيذية والمؤسسات والجهات والمرافق المختلفة في المحافظة وذلك للزج بعناصر قيادية تنتمي إلى حزبه؟ وهو بالفعل أصبح ينفذ خططاً ومصالح الحزب الذي ينتمي إليه "!!".
وهذا طبعاً ما دفع بأبناء النادي العريق – الذي تحوم حوله المشاكل المدمرة وذلك إلى عدم اللجوء بالقضية التي فتكت بالنادي مؤخراً إلى المحافظ تجنباً لتدخل المحافظ والزج بعناصر حزبية في إدارة النادي في ظل عدم رغبة أبناء النادي في وجود عناصر حزبية داخل كيان ناديهم "!!"
* ما وراء الاعتذارات المتكررة لكل من يجد نفسه في العمل الإداري بالنادي الكبير الذي أصبح التشكيل الإداري لعنة عليه أو أصبحت رئاسته غير مرغوبة من الجميع, بينما الآخرون يتسابقون على رئاسة أندية أخرى "!!" وهل الآمر مرتبط بطغيان وجبروت الشخص المتسلط والقابض لإدارة النادي والرافض للرحيل عنها رغم عدم رغبة أبناء النادي بقائه داخل كيان النادي العريق "!!".
* صاحبنا تعلم أساليب الكذب والخداع والنصب والاحتيال التي دائماً ما يمارسها أصحاب المناصب والتنفذيين والذين يوهمون الآخرين بأشياء وهمية عبر هذه الأساليب في محاولة لامتصاص غضبهم ومن ثم الضحك عليهم "!!"
ومن زمان وهو يقول: هناك فرص كثيرة قادمة من أجل تفسير الإعلاميين الذين لم يسافروا من قبل.. بينما هو متمسك بقائمة محددة يسافر بها هنا وهناك, وأصحاب الفرص القادمة ينتظرون دورهم بحسن نية وهم لايعرفون شيئاً عن كل ما هو خارج نطاق الضمير والصدق والأمانة وإتقان العمل "!!".
* كان من المفترض أن يتم تكليف الكابتن والمدرب الوطني الكبير/ سامي نعاش بقيادة تدريب المنتخب الأول لكرة القدم والاستفادة من الراتب الضخم للمدرب البلجيكي "توم" الذي لم يقدم شيئاً للمنتخب "!!".
وما دام والمستوى دائماً هكذا فلماذا الأسراف والتبذير بالمال العام من أجل اللا شي.. ونحن لدينا مدربين أكفاء.. فقط هم يحتاجون للدعم والاهتمام والدفع بهم في الدورات الخاصة بعلم التدريب "!!".
ما تحدث به حارس مرمى منتخبنا الوطني/ سعود السوادي بشأن العشوائية وعملية البناء والهدم من جديد من خلال عملية التعاقدات مع المدربين وأن كل مدرب له خطة يضعها؟ وعندما يحاول اللاعبون تطبيقها يجدون صعوبة كبيرة؟ لأن تبديل الخطوط والتكتيك من مدرب إلى آخر يصعب على هكذا؟ وهذا كلام صحيح ومنطقي؟ أو أن لكل مدرب خطته ومنتخبنا ما شاء الله في كل مرة معه مدرب جديد؟ ومن البديهي أن لايتطور المنتخب.