* لقد نجحت مؤامرة "الشركة العامة للعيسي" للعيسي والشيباني وبن عزان
للكرة اليمنية " بقرارها سيء الذكر..( استئناف دورينا) الذي قيل عنه إن
الاستئناف جاء لتنفيذ توجيهات (القرار السياسي).. الأهم من أي (قرار) ..
إننا اكتشفنا أنها مؤامرة كروية بعيدة عن الأدبيات والأخلاق والأعراف
بدرجة امتياز "لاعتيال كل اللوائح المنظمة للبطولة بكل وقاحة كأصحاب ذلكم
القرار.. الأكذوبة .. الاحتيال الكاذب ..المؤامرة.. كلها اجتمعت لإرضاء
افندمهم .. يجيى محمد عبدالله صالح.. وإذا بفريقه الكروي الحديث العهد
تاريخيا وعراقة على كرة القدم اليمنية.. فريق العروبة العسكري (بطلا)
وبالعصاء العسكرية للدوري لفرق النخبة.. على حساب البطلين الحقيقيين..
التلال العدني والصقر التعزي.. وللإمانة الوطنية والتاريخية.. أقولها..
بألم وأسف شديدين: " لا آسف لعدم حصول تلال الذي كان مستحقا لها، ولكن من
باع نفسه وهان.. ما عليه إلا يصبر على ذي الهيانة!!".
* القلم الرياضي الجميل للزميل محمد معوضة كان أكثر جمالا كجمال سواحل
مدينة مسقط رأسه الحديدة.. لمصداقية طرحة وشجاعة قل أن نجدها بآخرين من
بعض الأقلام الرياضية.. وبخاصة في هذه الأيام التي تتطلب من كل الأقلام
الرياضية تعرية كل القيادات الرياضية القاسدة.. لا .. أن تمسك العصاء من
الوسط .. قبل أن يفوتها القطار.. لأن ثورة اليوم تريد أقلاما "من
مصداقية" حكايات معوضة التي دشنها بحكاية (المتهبش) سالم عزان.. ملك
لجان اتحاد العيسي.. وأتمنى من قلمه الجميل كشف المزيد من المتهبشين
الذين يرعاهم العيسي نفسه.!!
*أضع سؤالا كبيرا .. على طاولة القيادة الرياضية في بلادنا.. رغم عدم
شرعيتها اليوم في ظل ثورة التغيير 2011م.. التي تفجرت براكينها في فبراير
الفارط .. لإسقاط هذا النظام الفاسد الذي قربت أيام رحيله .. مفاده العام
.. يقول لماذا .. ومن جعل مجلس التنسيق لأندية عدن ولحج وأبين حلالا
للزوكا وحافظ معياد.. والعيسي يبيع ويشتري من بعيد..؟.. وحرام على شخصية
إعلامية واجتماعية بوزن الأستاذ سيف الحاضري .. لماذا ..؟ كل خوفهم
منه..!! ومع هذا تؤكد (أندية عدن) بعد أن كشفت الأيام زيف هؤلاء .. أن
الحاضري في حدقات عيوننا .
عوض سالم عوضين
روشتة مجانية ........ 1730