ضروري من وجود كتلة ثالثة سياسية وعسكرية في حضرموت توازي نفوذ الحموم والنخبة الحضرمية والمرجعية الكثيرية من جهة، والمجلس الانتقالي الذي تتزعمه سيبان والرابطة ايضا.
ولا مؤهل لدعم قيام وتأسيس هذه الكتلة الثالثة الجديدة ودعمها سياسيا وعسكريا بإمكانيات ناعمة إلا المقاومة الوطنية ومكتبها السياسي الذي يقوده العميد طارق محمد عبدالله صالح بنفس المشروع سياسي للمقاومة الوطنية ..
وتتوزع هذه الكتلة سياسيا وعسكريا بين الساحل والوادي
وتقوم بنشاط مثلها مثل بقية المكونات الحضرمية
ولا احد أحسن من حد غير قدهم كلهم ادوات ويتحصلون على ملايين الاموال ، ولا قدروا يبنوا دولة ولا يوفروا شيء من الخدمات للناس ، وكلها افلام ومسرحيات ؟؟!
نجحوا فقط في صرف مرتبات بالريال السعودي لأقاربهم وعصبتهم وانسابهم وقبائلهم تحت مسميات مستشارين ؟؟؟!!
وعناوين سياسية فارغة وليس بناء وطني ومشروع سياسي ؟؟
ايش يمنع بقية القبائل الاخرى المقصية ان تدور لها راعي وحاضن وداعم طالما انها تمتلك الرجال والمؤهلـــين والبلاطجة والسكاري والمقادمة والمجانين والإعلامين والمدرسين وائمة المساجد ...
وعلى قول بو سالم التالي يقلد ؟
هناك تسوية واتفاق بيشمل الحضارم كلهم واذا بقت الامور كما هي قدهم معهم جبال وارض ومساحة يلعبون ويحكمون ويبلطجون فيها .... يعني حلال على الطارئين الذي يستفيدون ويتركزون في كل مرحلة بتغيير جلودهم وحرام على غيرهم ؟؟؟
بالكبير لو سقطت السماء بايصلك (ملا راسك).