الجيش الوطني والأمن.. شهر جندي وشهر آخر مجند وشهر ثالث ملحق ورابع عادك منظم.. وحشود على بوابة المحور للمباينة..
شهداء ٢٠١١ لمن هم في الملحق لا إفادة، كل مكتب يحول على الآخر واللجنة ترفض الصرف إلا بإفادة من السيطرة.
شهداء الأمن وكذلك الأسرى.. معظمهم سقطوا من كشوفات الراتب والسبب- كما أفاد مدير أمن عدن-.. لكن وأنا أنبش عبارة قالها صاحب البصمة أثناء استلام راتب الشهر الماضي.. كيف شهيد من ٢٠١٥ وما عنده راتب أين كان..؟؟
ونسي صاحبنا أن شهداء الأمن كانوا في كشوفات مالية الجيش واستلموا مرتبات ثم أسقطوا لتسكينهم في الأمن.. وقال عن الأسرى.. كيف يكون أسيرا وما عنده مذكرة من الصليب الأحمر..
هكذا تدار عملية الرواتب بتكهنات واحتمالات من جهات لا تراعي حجم تضحيات أبناء تعز وما قدموه إلى الآن وإلا لما كانت حكومة الشرعية وكل مسئوليها في عدن قد تربعوا على القرار..
ولهذا ننوه لقيادة محور تعز وكذلك إدارة الأمن بتذليل الصعوبات على المتابعين لرواتب أسر الشهداء والجرحى المسافرين وكذلك الأسرى من الطلبات المستفزة وغير المعقولة..
توجيهاتكم يا قائد محور تعز.. اللجنة قد تغادر والكثير لم يصلوا لحقوقهم...
