أرفض الجرعة لأنها ستثقل كاهل الشعب والبديل لسداد عجز الموازنة,
أوﻻ : محاربة التهريب وخاصة تهريب الديزل للخارج والذي يكلف الدولة المليارات.
ثانيا : أخذ أراضي الدولة التي مُنحت بحجة الاستثمار ولم تستثمر فعلاً بل نهبت أو عطّلت ومن ثم استثمارها فعلاً أو تُباع.
ثالثا: سرعة نقل المعسكرات من المدن وأخذ تلك الاراضي جمعا وبيعها وستدر دخلاً للدولة يقدر بأكثر من تريليون يسدد العجز ويستثمر الباقي.
رابعا : إلغاء العقود التي أُبرمت في ما مضى بإيجارات رمزية لمتنفذين في الدولة واستبدلها بعقود تُدر على الدولة دخلاً حقيقيا.
خامسا : وقف نزيف الاموال في المؤسسات العسكرية والأمنية والتي لا رقيب عليها ولا حسيب إلى الآن وخاصة الجنود الوهميين.
سادسا :مراقبة الموازنة التشغيلية لأنها أكثر الأبواب إهداراً للمال.
سابعا : منع كل مقاول ثبت أنه غشاش في مشاريعه التي نفذها من استلام أي مشروع وكذلك توقيف المهندسين الذين يثبت انهم خانوا الامانة.
ثامنا :منع شراء سيارات للدولة لمدة عامين إلا لما كان ضرورة أمنية أو صحية
وكل هذه المعالجة مؤقتة حتى تنهض الحكومة وتفكر في مشاريع إستراتيجية.
محمد بن ناصر الحزمي
أرفض الجرعة... 1118