قد تجد من يرتكب الجرائم و المنكرات والأفعال الشين ""لكن عاده يستحي ""فيرتكبها في الخفاء و يحاول أن لا يعلم بأمره احد.
و اذا اجتمع الفعل الشين مع قلة الحياء فقد وقعت الطامة الكبرى و قد وصف المثل هذا الصنف بقولهم" سارق مبهرر"
و عندنا في اليمن السارق" مبهرر" و المرتشي" مبهرر" و مروج المخدرات" مبهرر" والفاسد" مبهرر" و المسؤول الفاشل" مبهرر" و الارهابي "مبهرر" يقتل وبعد المجزرة يصرح انه المسؤول عن المذبحة.
و المسؤول العميل يستلم فلوس من الدول الصديقة و الشقيقة و "يبهرر" ويقول انهم كرماء و هو يستاهل و قاطع الطريق "مبهرر" يقطع الطريق و يصدر بياناً يطالب فيه بما يزعم أنها حقوقه.
والمخرب "مبهرر" يفجر الأنبوب ويخبط الكهرباء و يصدر بياناً انه الفاعل وانه اذا لم تنفذ مطالبه يعدكم بالمزيد.
أما "المبهرر" الكبير هو منتحل شخصيتي على الفيس بوك والذي اضطرني لدخول هذا العالم و إنشاء حساب خاص بي
هذا السارق" المبهرر" الله لا هنيه ولا ألحقه خيراً؛ أنشأ حساباً على الفيس بوك باسم الكاتبة" أحلام القبيلي", "عامل له زحمه والشارع نفس", يعني حسابي الحقيقي باسم" أحلام القبيلي" و السارق باسم الكاتبة" أحلام القبيلي".
و عدد المعجبين بالآلاف المؤلفة وعندي لا يتجاوزون العشرة آلاف و فوق هذا كله حظرني.
" ألا يا ليلة النور هلي", منتحل شخصيتي حظرني يا جماعه "مره يحظرني الصومالي و مره يحظرني منتحل شخصيتي". ويدعو المضافين إلى إلغاء صفحتي لأنها مزورة" عاد شي حياء يا عالم". و عاد المضحك في القصة أن البعض يقول لي "ليش ماتكونيش انتي المنتحله و السارقه".
يا جماعه صلوا على النبي؛ أنا انزل في حسابي المقال قبل ما ينزل في الصحيفة و دائما احدث الحالة أحياناً باليوم الواحد خمس وست مرات و المشكلة انه لم يكتفِ بنشر ما يحلو له باسمي؛ المشكلة انه يتواصل مع صديقاتي وقرائي و مع جهات رسميه و غيرها..
واااا يارب: "اجعل له وجع لا هجع كلما جزع رجع"..
أحلام القبيلي
سارق مبهرر ( منتحل شخصيتي حظرني)! 2313