ـ البلد الأول والوحيد الذي يقدم حفل الافتتاح للعالم في أسوء صورة وإخراج وصوت
ـ المنتخب الأول في البطولة يخسر بماراته الافتتاحية في البطولة .
ـ المنتخب الأول الذي يودع البطولة من الباب الخلفي.
المنتخب الأول الذي يدخل مرماه هدف في البطولة.
ـ المنتخب الأول الذي يطرد منه لاعب في البطولة.
ـ المنتخب الأول الذي بدأ بضربة البداية لكرة في البطولة.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي عنده المباراة من شوط واحد "شوط أول".
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي أرقام فانيلات لاعبيه تتساقط ويتم تثبيتها بلصقة.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي يتساقط لاعبيه كالفراشات على أرضية المعلب.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي تكبر فيه كروش مسؤوليه وتزداد أرصدتهم في البنوك.
ـ البلد الأول والوحيد الذي ينسب المسوؤلون فيه أي فوز وانتصار لهم وعند الإخفاق والهزيمة يدفنون رؤسهم في الرمال كالنعامة "داخلين في الربح خارخين من الخسارة".
ـ المنتخب الوحيد الذي تتمناه كل الفرق وتبتهل إلى الله أن يكون منتخبنا في مجموعتها.
ـ المنتخب الأول والوحيد ا لذي لا يتوقف مسؤوليه عن التصريحات الزائفة الطويلة "اسمع ضجيحياً ولا أرى طحين".
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي يعمل بشعار إكرام الضيف واجب ويقوله له سجل أهدافاً كما شئت وكيفما شئت.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي استقبلت مرماه أكبر عدد من الأهداف في خمس مشاركات خليجية متتالية.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي سجل مهاجموه أقل عدد من الأهداف في خمس مشاركات خليجية متتالية.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي لم يسجل أي فوز في خمس مشاركات خليجية متتالية.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي أجسام لاعبيه كأنها أعجاز نخل ٍخاوية والوحيدون الذين يعانون من سوء التغذية.
ـ المنتخب الوحيد الذي يضحك ويبكي عشاقه ومحبيه في آن واحد.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي يتلقى أثقل هزيمة للبلد المضيف في تاريخ البطولة.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي لا يجيد لاعبيه الضربات الحرة المباشرة والتسديد على المرمى.
المنتخب الأول والوحيد الذي قامات لعبيه أقصر القامات بين لاعبي المنتخبات الأخرى.
المتخب الأول والوحيد الذي لم يحقق أي فوز أو تعادل في البطولة.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي حصد أقل ضربات ركنية.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي سجلت عليه أكثر الفاولات والأخطاء.
ـ وأخيراً نقول يا اتحاد كرة القدم عليكم بالرحيل إذا كانت لديكم شيء من الإحساس بالمسوؤلية والكرامة.
ـ المنتخب الأول والوحيد الذي رحب بضيوفه وأكرمهم وكان أول المودعين لهم.
والله من وراء القصد ،،