نبيل
مصطفى الدفعي
مصطفى الدفعي
* لا أدري لماذا خطرت على بالي
نتائج الانتخابات الماضية النيابية، والمحلية وهل لأنه ظاهر لنا أن * لا أدري لماذا خطرت على بالي نتائج الانتخابات
الماضية النيابية، والمحلية وهل لأنه ظاهر لنا أن معظم الرجال قد اكتسحوا مقاعدها،
والقليل جداً من النساء استطعن أن يحصلن على أماكن لهن في تلك المجالس؟؟ ولكن هناك
حقيقة لا مفر منها وهي أن المرأة قد حققت نجاحاً باهراً وذلك من خلال العمل بإخلاص
ونزاهة خلف أخيها أو زوجها أو زميلها الرجل.
فهي دائماً على استعداد تام أن تقدم
كل ما في وسعها لكي تدفع أخيها أو زوجها أو زميلها الرجل للأمام، فدائماً وراء كل
رجل عظيم امرأة أعظم.
فلماذا فشل الرجل الشرقي فشلاً ذريعاً في الوقوف بجانب
أخته أو زوجته أو زميلته المرأة؟ هل لأنه لا يحتمل أن يكون في المرتبة الثانية خلف
المرأة؟ إننا تقبلنا بروح عالية نتائج الانتخابات الماضية كما هي بأغلبية الرجال
وأقلية النساء.
ولكن في الانتخابات القادمة نأمل أن يصبح الرجل الشرقي عظيماً
وتحديداً الرجل اليمني بمعنى الكلمة وحينها نستطيع القول في اليمن أن وراء كل امرأة
عظيمة رجل عظيم.
إلى أن يأتي ذلك الحين أرجو أن نكف عن السؤال الساذج أين المرأة
من الانتخابات؟ فالنساء قادمات، والله من وراء القصد.
نتائج الانتخابات الماضية النيابية، والمحلية وهل لأنه ظاهر لنا أن * لا أدري لماذا خطرت على بالي نتائج الانتخابات
الماضية النيابية، والمحلية وهل لأنه ظاهر لنا أن معظم الرجال قد اكتسحوا مقاعدها،
والقليل جداً من النساء استطعن أن يحصلن على أماكن لهن في تلك المجالس؟؟ ولكن هناك
حقيقة لا مفر منها وهي أن المرأة قد حققت نجاحاً باهراً وذلك من خلال العمل بإخلاص
ونزاهة خلف أخيها أو زوجها أو زميلها الرجل.
فهي دائماً على استعداد تام أن تقدم
كل ما في وسعها لكي تدفع أخيها أو زوجها أو زميلها الرجل للأمام، فدائماً وراء كل
رجل عظيم امرأة أعظم.
فلماذا فشل الرجل الشرقي فشلاً ذريعاً في الوقوف بجانب
أخته أو زوجته أو زميلته المرأة؟ هل لأنه لا يحتمل أن يكون في المرتبة الثانية خلف
المرأة؟ إننا تقبلنا بروح عالية نتائج الانتخابات الماضية كما هي بأغلبية الرجال
وأقلية النساء.
ولكن في الانتخابات القادمة نأمل أن يصبح الرجل الشرقي عظيماً
وتحديداً الرجل اليمني بمعنى الكلمة وحينها نستطيع القول في اليمن أن وراء كل امرأة
عظيمة رجل عظيم.
إلى أن يأتي ذلك الحين أرجو أن نكف عن السؤال الساذج أين المرأة
من الانتخابات؟ فالنساء قادمات، والله من وراء القصد.
