أحدهم تحوّث ذات يوم حتى أصبح حوثياً أكثر من الحوثيين أنفسهم! ثم انتبه بعد كارثة كان أحد صنّاعها.. لكنه انتبه بعد فوات الأوان! اليوم أصبح انفصالياً أكثر من الانفصاليين أنفسهم!.. تخيّلوا..! ماذا بعد أيها المسخ! ماهو وجهك القادم؟! المسخ لغةً: الذي حوّل وجهه إلى صورةٍ أقبح! الآن يحرّض تحريضاً علنياً كل ربع ساعة على الانفصال وتقسيم اليمن.. تقسيم بلاده! تقسيم بلاده يا جماعة! لن تجد مثل هذه الكائنات في أي بلدٍ عربي أو غير عربي! بلاوي اليمن غير!
د. خالد الرويشان
من فضلك.. احترم نفسك ولو قليلاً! 996