;
محمد الربع
محمد الربع

يكفي حرب شوفوا لنا حل..!! 1436

2017-02-27 07:41:11

الحلول بسيطة وسهلة وهناك حلان لا ثالث لهما :
الأول أنه إذا في واحد أخذ شي ليس له وكل الناس في الداخل والخارج بتشهد أنه استولى عليه بالقوة فالحل هو إرجاع ما أخذه وإعادة كل شي لمكانه وبهذا تكون المشكلة قد تم حلها، وهو أسهل حل وأسلم وأوفر للجميع.
وهذا الحل بيد الإنقلابيين الذي أخذوا الحكم عبر البلطجة وقانون الشاص.
والحل الثاني إذا لم يعد الناهب ما أخذه ولم يستمع لنصائح الناس ولا لشهادة الداخل والخارج وأصر على الاستحواذ على ما ليس له..
فعلى الناس جميعاً الوقوف صفا واحدا وبحزم ضد هذا المغامر والغير مبالي بمصير الناس وواقعهم والوضع الذي يعيشونه بسبب استمرار الحرب.
وهنا على الشرعية ومن ساندها حسم الأمر واتخاذ قرار حسم المعركة وإنهاء هذا الوضع المعلق وإعادة سلطة الدولة ثم التحضير لانتخابات يفوز فيها من فاز ويحكم من حكم مادام اختاره الناس.
وهنا يجب على الجميع الوقوف مع شرعية الدولة فمن مصلحتنا جميعاً إنهاء الحرب وإيجاد حل، ويتحمل الطرف الرافض للحلول السلمية عاقبة عناده وتغطرسه.
غير هذين الحلين لا حل ثالث في الأفق.. إلا استمرار معاناة الناس وإطالة أمد الحرب والصراع والضحية شعب بأكمله.
فالحلول الترقيعية والسلام المزيف ما هو إلا حرب مؤجلة ستعود بأي لحظة.
#شكرا_عمار_العزكي أوصلت رسالتنا ودموعك لم تكن إلا دموع وطن أبكته الحروب وسرقت منه فرحته.
لم تبك لأنك لم تأخذ اللقب ولكن ذرفت دموعك على وطن أرهقه التعب.
نقول لدعاة الموت يكفينا حرب

الأكثر قراءة

الرأي الرياضي

كتابات

كلمة رئيس التحرير

صحف غربية

المحرر السياسي

سيف محمد الحاضري

2024-10-14 03:09:27

القضاء المسيس ..

وكيل آدم على ذريته

أحلام القبيلي

2016-04-07 13:44:31

باعوك يا وطني

أحلام القبيلي

2016-03-28 12:40:39

والأصدقاء رزق

الاإصدارات المطبوعة

print-img print-img
print-img print-img
حوارات

dailog-img
رئيس الأركان : الجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل جاهزون لحسم المعركة عسكرياً وتحقيق النصر

أكد الفريق ركن صغير حمود بن عزيز رئيس هيئة الأركان ، قائد العمليات المشتركة، أن الجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل جاهزون لحسم المعركة عسكرياً وتحقيق النصر، مبيناً أن تشكيل مجلس القيادة الرئاسي الجديد يمثل تحولاً عملياً وخطوة متقدمة في طريق إنهاء الصراع وإيقاف الحرب واستعادة الدولة مشاهدة المزيد