1- التقسيم الطائفي – سنة شيعة.
2- التقسيم السياسي إلى علمانيين وليبراليين واسلاميين
3- الارتهان والعمالة.
4- عدم الإيفاء بالاتفاقيات والعهود.
5- عدم التسليم للقواعد الديمقراطية.
6- التطريف والتصنيف(هذا طرف وهذا طرف)
7- ظاهرة التخوين للآخر.
8- العمل للنكاية بالآخر وعرقلته وإفشاله .
9- انكار أي منجز يحققه الآخر.
10- عدم التعاون مع الطرف الآخر.
11- ادعاء الحق المطلق.
12- العمل من أجل الوطن أصبح شعارا لا واقعا.
13- استدعاء واستعداء الخارج على بعض الشعب.
14- الاستقواء بمؤسسات الدولة ضد الآخر.
15- الاستقواء بالمؤسسة العسكرية والأمن.
16- البلاغات النيابية والقضائية الكيدية.
17- خطاب الشعب لاستعدائه على بعضه الآخر.
18- التشويه والتشهير والفضح.
19- الإعلام المنافق وعدم الحيادية والأخلاقية منه.
20- قوى دائرة النفوذ المصلحية التي تحارب من أجل نفسها.
21- دخول الأحزاب والتنظيمات في صراع الدفاع عن الذات اختيار واضطرار.
22- دور العلماء والمفكرين والاكاديميين والمثقفين الضعيف والمختلف والمختل.
23- عدم تسليم الدفة لقيادات جديدة تقود المنطقة على الأقل من المستوى الثاني.
24- وجود سياسة أنظمة عربية متجهة إلى الهيمنة على أنظمة وشعوب ودول عربية أخرى.
25- بروز ثقافة – هم – ونحن.
26- إضعاف الآخر لأجل تقوية الذات على مستوى الأفراد والأحزاب والدول والقوى والأحزاب والدول.
27- التبعية العمياء في الشباب العربي لقوى وأحزاب وتنظيمات.
28- عدم استطاعة قوى الثورة الشبابية السلمية ان تنظم نفسها تحت قيادة موحدة.
29- بروز الندية الخاطئة في قوى الثورات الشبابية بحيث لا يسلم بقيادة الآخر .
30- استغباء الشعب .
31- ظهور منظومة إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا اؤتمن خان وإذ خاصم فجر.
32- النخاسة والبيع والشراء بالآخر.
33- التنازل عن الثوابت الكبرى للإسلام.
34- التنازل عن المقصد الأكبر الذي وجدت له الأمة وهو قيادة الإنسانية إلى الخير.
35- سياسة المراضاة والتقاسيم – النخبوي بين القوى للمال والسلطة والثروة والنفوذ.
36- سياسة التخلف التعليمي.
37- سياسة محاربة الباحثين والمخترعين والعباقرة والموهوبين.
38- القيادات العجوزة بمشاريع عاجزة.
39- عدم حمل مشروع وطني نهضوي يواكب الأمم وهذه منعدم في كل الدول.
40- ادخال القوات الأجنبية إلى عمق البلاد العربية اختيارا واضطرارا.
41- ظهور منظومة الظلم بفاشية مريرة على حساب العدل والقسط والانصاف.
42- الإدارة والقيادة عن طريق التأزيم والأزمات.
43- ظاهرة المصنوعين على عين الخارج.
44- عدم وجود مساعي عربية لحلول عادلة واصلاحية عند الصراع وإن وجدت اجهضت.
45- سيطرة نخبة نافذة على الجيش والمال والإعلام والقضاء ومصادر القرار الهامة.
46- لم يظهر على مدى القرن السابق أي قيادة عربية قادت أي دولة عربية إلى النهضة الموازية لدول العصر.
47- المطالبة بالحقوق دون الواجبات على كافة المستويات العامة والخاصة.
48- الفوضى المطلبية.
49- اضعاف مؤسسات الدولة.
50- اهدار إمكانات ومقدرات البلاد العربية من الطائفة المستحوذة.
51- الحلول البوليسية والأمنية.
52- تغذية الفتنة الدينية واستغلال خطاب بعض ضد الآخر.
53- الاقصاء والالغاء والالحاق والتهميش
54- اختطاف الثورات السلمية العربية.
55- دعم الثورة المضادة بكافة أشكال الدعم.
56- ثقافة الكراهية والحقد والغل والعداء التي تكرس وتغرس في هذه الفترة بأبشع وأقوى صورها.
57- افشال عمليات الحوار.
58- افشال العملية السياسية.
59- وصولا إلى النقطة الكارثية وهي انهاء الآخر
60- وعدم الاعتراف له بأي حق حتى الحق الإنساني بل.
61- وصولا إلى الصراع المسلح.
62- وصولا إلى التقسيم الجغرافي للدولة.
63- وصولا إلى التقسيم القابل للاستقلال كدولة وما يعقبه من تشظي وزيادة في الاستقواء بالخارج.
64- وصولا إلى أشكال الاستعمار المختلفة والعيش تحت الوصايا الدولية.
65- عدم التوزيع العادل للمال والثروة.
66- سياسة الصراع بالوكالة بين دول عربية فيقتل الشعب ببعض بالوكالة عن دول أخرى.
67- تزوير إرادة الشعب على مدى عقود طويلة مما أخل بمراعاة المصالح العامة ودفع المفاسد العامة عن الشعب.
68- تدويل مشاكلنا وأزماتنا.
69- المشاركة في منظومة محاربة الإرهاب التي مقصودها التبعية لدول كبرى وهدفها فقط محاربة وتشويه الإسلام والهيمنة والنفوذ.
70- التعامل مع بعض بدون قيم الإسلام بل ولا ضمير الانسان ولا قواعد العقل والحكمة والمصلحة.
71- المحاربة لأي دولة عربية تسعى لجمع الكلمة والمصالحة والنهوض بنفسها أو شعب عربي آخر.
72- قمع الحريات السياسية والحقوقية بأنكى وأشد أنواع القمع.
73- سياسية الاذلال والتجويع والحاجة والافقار الممنهج بشكل متعمد.
74- أنصاف الحلول أو عدمها.
75- اهمال مظاهر الاختلال والمشاكل وترحيل حلولها إلى استفحالها.
76- الاهتمام بالحلول الإعلامية لا الصادقة الواقعية.
77- الحفاظ على كثير من المشاكل كبؤرة للصراع لاستغلالها.
78- الحلول المؤقتة والتخديرية والشكلية.
79- التخابر ضد الآخر والوشاية به.
80- تشييع وتفريق الشعب ضد بعض.
81- شراء الذمم والولاءات بالمال داخليا وإقليميا.
82- اللعب بالورقة المناطقية والجغرافية والدينية.
83- استحلال مال الآخر ودمه وعرضه وجهده وسقوط حرمة هذه القواطع.
84- تغذية الفتنة الداخلية والإقليمية.
85- العمل على قاعدة اضعاف وانهاك واستنزف الآخر.
86- التعامل بسياسة القطيع مجتمعيا وحزبيا وسياسيا.
87- بروز دور منظومة الثور الأبيض العربية..
88- تحميل كل فشله على الآخر.
89- توظيف النصوص الشرعية والدستورية والقانونية ضد الآخر بالتحريف والتأويل والهوى
*أستاذ مقاصد الشريعة والفقه وأصوله وقواعده
د. فضل مراد
89 خطأ ستفتت المنطقة العربية 1451