أقيمت يوم الثلاثاء الماضي 28/9/2010م في قاعة مكتب التربية والتعليم م/ زنجبار فعالية بعنوان "العلم وأهميته في الإسلام" نظمها منتدى أبين التربوي والثقافي والاجتماعي كأولى الفعاليات لهذا المنتدى الذي جاء تأسيسه مطلع أغسطس الفائت؟!.
قدم الأخ التربوي القدير/ عبدالله الجفري ـ محاضرة بعنوان "العلم وأهميته في الإسلام وكذا العلاقة بين العلم والتطور الحضاري للأمم إضافة إلى الهمام والمكانة التي أولاها ديننا الإسلامي الحنيف للعمل والحث على طلبه وجعل هذا الطلب فريضة على كل مسلم".
وفي المحاضرة ألقيت عدداً من المداخلات من قبل عدد من الأكاديميين والتربويين والمشاركين حول موضوع المحاضرة، وما من شك في أن هذه الفعالية وغيرها من الفعاليات السياسية والثقافية والاجتماعية والوطنية لها فائدة كبيرة ومردود إيجابي يتجلى ببساطة في زيادة الوعي الوطني والتربوي والثقافية والاجتماعي والتاريخي..إلخ.
ومن جهة أخرى مثل هذه الفعاليات والأنشطة والتوجهات يتم خلالها الاستفادة من المهارات والطاقات والإبداعات المختلفة بما يفيد وينفع مع وجود كوادر وكفاءات كبيرة وكثيرة تزخر بها م/ أبين.
والمهم في الموضوع هو أن تلقى مثل هذه الفعاليات والأنشطة الهادفة للدعم والاهتمام والرعاية من قبل السلطة المحلية في م/ أبين والجهات الأخرى ولعلنا نقول هذا من واقع ما نعرفه تمام المعرفة في م/ أبين من وجود كفاءات وكوادر ومبدعين وموهوبين مهمشين "منسيين".. مغيبين، ما يدفع ببعض هؤلاء إلى الاتجاه اتجاهات خاطئة ولا مسؤولة ولا وطنية.. تضر بأبين والوطن وتروج للمشاريع الصغيرة والمأزومة التي أطلت وما زالت تطل.
هناك حاجة مآسة وضرورية وملحة وواجبة لتقديم الدعم والاهتمام بالأنشطة والفعاليات والبرامج الهادفة والوطنية والبناءة والتوجه من خلال هذه الأنشطة والفعاليات إلى البحث عن الموهوبين والمبدعين وتحفيزهم ورعاية أعمالهم سواءً كانت أدبية أو إعلامية أو فنية بما يخدم أبين والوطن الحبيب وثوابته الوحدوية العظيمة المقدسة.. ثوابت يمن 22 مايو 1990م ليمن العزة والوحدة والرفعة لليمنيين كل اليمنيين، ثوابت كنا وما زلنا وسنظل ندافع عنها بأقلامنا عبر صحيفتنا "أخبار اليوم" و"الشموع" وعدداً آخر من الصحف والمواقع الصحفية الالكترونية رغم ما نعاني منه من تهميش ولا مبالاة هنا في أبين ورغم كل هذا الدافع عن الوطن ووحدته وثوابته باعتبار أن الوطن والدفاع عنه وعن ثوابته المقدسة ليس مسؤولية شخص فقط بل هي مسؤولية وطنية ملقاة على كاهل كل يمني محب لهذا الوطن وعاشق لترابه المقدس.
نتمنى أن نكون قد أوضحنا الفكرة آملين من الأخ المهندس/ أحمد بن أحمد الميسري ـ محافظ محافظة أبين ـ والأخ/ أحمد غالب الرهوي ـ وكيل المحافظة مدير عام خنفر ـ سرعة التفاعل وإبلاء موضوع دعم الأنشطة والفعاليات والكفاءات والكوادر كل اهتمم ورعاية في ظل ما تعيشه وتعاني منه أبين التي كانت ومازالت وستظل بوابة النصر الوحدوي وعنواناً للانتصار الوطني.
وفي الختام رسالة عاجلة وتحية خالصة نبعثها للأخ المهندس/ أحمد بن أحمد الميسري متمنين له دوام التوفيق في مسؤولياته ومهامه في م/ أبين.. وننقل إليه عبر رسالتنا هذه أصدق تعازينا ومواساتنا القلبية بوفاة والدته ـ تغمدها الله بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته؟!ـ.
والرسالة الثانية نبعثها إلى الأخ الأستاذ/ ناصر عبدالله عثمان الفضلي ـ أمين عام المجلس المحلي في أبين ـ والشخصية الوطنية والاجتماعية التي تحضى بحب واحترام أبناء أبين ونقول في هذه الرسالة واصل أعمالك وجهودك في خدمة أبين وحل مشاكل وقضايا أبناء أبين، فهذه الجهود إن دلت على شيء فهي تدل على الحس المسؤول والتوجه الصادق الذي عرفت به وعرفت به مواقفك التي يشيد بها القاص والداني هنا في أبين، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة وهو كذلك في محله، خصوصاً مع تأكيد وتوجه الفضلي على دعم الكوادر والكفاءات الوطنية التي تعمل بصدق وصمت في أبين.
والرسالة الثالثة نوجهها لكل الوطنيين والشرفاء في أبين: "عليكم مواصلة جهودكم وتوجهاتكم خدمة لأبين وللوطن الذي يعيش اليوم مرحلة صعبة وحساسة وخطرة للغاية وعليكم يا أبناء أبين يعول الكثير والكثير في رفع هامة أبين وللانتصار للوطن والثوابت العظيمة ليمن 22 مايو 1990م.<
قدم الأخ التربوي القدير/ عبدالله الجفري ـ محاضرة بعنوان "العلم وأهميته في الإسلام وكذا العلاقة بين العلم والتطور الحضاري للأمم إضافة إلى الهمام والمكانة التي أولاها ديننا الإسلامي الحنيف للعمل والحث على طلبه وجعل هذا الطلب فريضة على كل مسلم".
وفي المحاضرة ألقيت عدداً من المداخلات من قبل عدد من الأكاديميين والتربويين والمشاركين حول موضوع المحاضرة، وما من شك في أن هذه الفعالية وغيرها من الفعاليات السياسية والثقافية والاجتماعية والوطنية لها فائدة كبيرة ومردود إيجابي يتجلى ببساطة في زيادة الوعي الوطني والتربوي والثقافية والاجتماعي والتاريخي..إلخ.
ومن جهة أخرى مثل هذه الفعاليات والأنشطة والتوجهات يتم خلالها الاستفادة من المهارات والطاقات والإبداعات المختلفة بما يفيد وينفع مع وجود كوادر وكفاءات كبيرة وكثيرة تزخر بها م/ أبين.
والمهم في الموضوع هو أن تلقى مثل هذه الفعاليات والأنشطة الهادفة للدعم والاهتمام والرعاية من قبل السلطة المحلية في م/ أبين والجهات الأخرى ولعلنا نقول هذا من واقع ما نعرفه تمام المعرفة في م/ أبين من وجود كفاءات وكوادر ومبدعين وموهوبين مهمشين "منسيين".. مغيبين، ما يدفع ببعض هؤلاء إلى الاتجاه اتجاهات خاطئة ولا مسؤولة ولا وطنية.. تضر بأبين والوطن وتروج للمشاريع الصغيرة والمأزومة التي أطلت وما زالت تطل.
هناك حاجة مآسة وضرورية وملحة وواجبة لتقديم الدعم والاهتمام بالأنشطة والفعاليات والبرامج الهادفة والوطنية والبناءة والتوجه من خلال هذه الأنشطة والفعاليات إلى البحث عن الموهوبين والمبدعين وتحفيزهم ورعاية أعمالهم سواءً كانت أدبية أو إعلامية أو فنية بما يخدم أبين والوطن الحبيب وثوابته الوحدوية العظيمة المقدسة.. ثوابت يمن 22 مايو 1990م ليمن العزة والوحدة والرفعة لليمنيين كل اليمنيين، ثوابت كنا وما زلنا وسنظل ندافع عنها بأقلامنا عبر صحيفتنا "أخبار اليوم" و"الشموع" وعدداً آخر من الصحف والمواقع الصحفية الالكترونية رغم ما نعاني منه من تهميش ولا مبالاة هنا في أبين ورغم كل هذا الدافع عن الوطن ووحدته وثوابته باعتبار أن الوطن والدفاع عنه وعن ثوابته المقدسة ليس مسؤولية شخص فقط بل هي مسؤولية وطنية ملقاة على كاهل كل يمني محب لهذا الوطن وعاشق لترابه المقدس.
نتمنى أن نكون قد أوضحنا الفكرة آملين من الأخ المهندس/ أحمد بن أحمد الميسري ـ محافظ محافظة أبين ـ والأخ/ أحمد غالب الرهوي ـ وكيل المحافظة مدير عام خنفر ـ سرعة التفاعل وإبلاء موضوع دعم الأنشطة والفعاليات والكفاءات والكوادر كل اهتمم ورعاية في ظل ما تعيشه وتعاني منه أبين التي كانت ومازالت وستظل بوابة النصر الوحدوي وعنواناً للانتصار الوطني.
وفي الختام رسالة عاجلة وتحية خالصة نبعثها للأخ المهندس/ أحمد بن أحمد الميسري متمنين له دوام التوفيق في مسؤولياته ومهامه في م/ أبين.. وننقل إليه عبر رسالتنا هذه أصدق تعازينا ومواساتنا القلبية بوفاة والدته ـ تغمدها الله بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته؟!ـ.
والرسالة الثانية نبعثها إلى الأخ الأستاذ/ ناصر عبدالله عثمان الفضلي ـ أمين عام المجلس المحلي في أبين ـ والشخصية الوطنية والاجتماعية التي تحضى بحب واحترام أبناء أبين ونقول في هذه الرسالة واصل أعمالك وجهودك في خدمة أبين وحل مشاكل وقضايا أبناء أبين، فهذه الجهود إن دلت على شيء فهي تدل على الحس المسؤول والتوجه الصادق الذي عرفت به وعرفت به مواقفك التي يشيد بها القاص والداني هنا في أبين، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة وهو كذلك في محله، خصوصاً مع تأكيد وتوجه الفضلي على دعم الكوادر والكفاءات الوطنية التي تعمل بصدق وصمت في أبين.
والرسالة الثالثة نوجهها لكل الوطنيين والشرفاء في أبين: "عليكم مواصلة جهودكم وتوجهاتكم خدمة لأبين وللوطن الذي يعيش اليوم مرحلة صعبة وحساسة وخطرة للغاية وعليكم يا أبناء أبين يعول الكثير والكثير في رفع هامة أبين وللانتصار للوطن والثوابت العظيمة ليمن 22 مايو 1990م.<
