الولايات
المتحدة الأمريكية تتمسك بالتواجد في أفغانستان. كون الثانية تمثل قاعدة برية
متقدمه للأولى.
المتحدة الأمريكية تتمسك بالتواجد في أفغانستان. كون الثانية تمثل قاعدة برية
متقدمه للأولى.
لأنها (أفغانستان) تقع جغرافيا بالقرب من أنداء
وأعداء ومحاده لبعضهم. .
فالند الروسي للأولي يقع في موقع قريب جدا و محاد وعبر
بعض جمهوريات روسية سابقا(طاجيكستان واوزبكستان وكازاخستان ) من جهة الشمال
لأفغانستان. .
وأيضا الند الآخر الصيني يقع في موقع قريب من جهة الشرق
لأفغانستان عبر جزء من طاجيكستان وباكستان ). .
والعدو اللدود لأمريكا الذي هو
إيران يقع محاد من الجهة الغربية
لأفغانستان. .
والخطر النووي الباكستاني يقع محاداً من الجهة الجنوبية
لأفغانستان. .
ولأسباب أخرى لدي دول بحر قزوين الغنية بالنفط والغاز وغير هذا
. .
ولهذا تحتل أفغانستان الأهمية الكبيرة في الإستراتيجية الدفاعية البرية
الأمريكية رغم خسارة الولايات المتحدة الأمريكية الفادحة والتي تتكبدها سنويا نظير
التواجد العسكري في أفغانستان إذ أن الاقتصاد الأمريكي يخسر (سنويا ) ما يقارب (250
مليار ) دولاراً في أفغانستان ضمنها مثلا (70 مليار) دولار تكلفة نفقات تواجد
الجنود والمرتزقة الأمريكيين المتواجدين في أفغانستان إذ يصل عددهم إلى سبعين ألف
جندي ومرتزق.
ويكلف الاقتصاد الأمريكي تواجد الجندي الأمريكي الواحد في
أفغانستان مبلغ (واحد مليون) دولار سنويا. .
ناهيك عزيزي القارئ : عن المعدات
والأسلحة العسكرية وآلياتها وعملية تشغيلها اليومي وتمويلها وصيانتها وتعويض ما
يتلف منها نتيجة هجمات حركة طالبان لها. .
اختم بالقول دعها تنتحر )اقتصاديا( في
ارض أفغانستان لنتجنب نحن العرب والمسلمين شرها ويتجنب العالم بلواها.
فان (لكل
شيطان. .
جني ). .
وان ( لكل انسي مؤذي. .
قرين يأمره بالضرر لنفسه
الإنسانية ).
s_hz208@hotmail. com
وأعداء ومحاده لبعضهم. .
فالند الروسي للأولي يقع في موقع قريب جدا و محاد وعبر
بعض جمهوريات روسية سابقا(طاجيكستان واوزبكستان وكازاخستان ) من جهة الشمال
لأفغانستان. .
وأيضا الند الآخر الصيني يقع في موقع قريب من جهة الشرق
لأفغانستان عبر جزء من طاجيكستان وباكستان ). .
والعدو اللدود لأمريكا الذي هو
إيران يقع محاد من الجهة الغربية
لأفغانستان. .
والخطر النووي الباكستاني يقع محاداً من الجهة الجنوبية
لأفغانستان. .
ولأسباب أخرى لدي دول بحر قزوين الغنية بالنفط والغاز وغير هذا
. .
ولهذا تحتل أفغانستان الأهمية الكبيرة في الإستراتيجية الدفاعية البرية
الأمريكية رغم خسارة الولايات المتحدة الأمريكية الفادحة والتي تتكبدها سنويا نظير
التواجد العسكري في أفغانستان إذ أن الاقتصاد الأمريكي يخسر (سنويا ) ما يقارب (250
مليار ) دولاراً في أفغانستان ضمنها مثلا (70 مليار) دولار تكلفة نفقات تواجد
الجنود والمرتزقة الأمريكيين المتواجدين في أفغانستان إذ يصل عددهم إلى سبعين ألف
جندي ومرتزق.
ويكلف الاقتصاد الأمريكي تواجد الجندي الأمريكي الواحد في
أفغانستان مبلغ (واحد مليون) دولار سنويا. .
ناهيك عزيزي القارئ : عن المعدات
والأسلحة العسكرية وآلياتها وعملية تشغيلها اليومي وتمويلها وصيانتها وتعويض ما
يتلف منها نتيجة هجمات حركة طالبان لها. .
اختم بالقول دعها تنتحر )اقتصاديا( في
ارض أفغانستان لنتجنب نحن العرب والمسلمين شرها ويتجنب العالم بلواها.
فان (لكل
شيطان. .
جني ). .
وان ( لكل انسي مؤذي. .
قرين يأمره بالضرر لنفسه
الإنسانية ).
s_hz208@hotmail. com