بقلم /
محمد الحاج سالم
محمد الحاج سالم
حكاية مسمى التصالح والتسامح سيناريو دعائي إعلامي
استثماري فكاهي إباحي أعد بعناية فائقة من قبل فريق المطابخ أركان قادة الصراع
الدموي بالتعاون مع عدد من مكاتب الاستشارات المخابراتية الأوروبية ، ليصبح هذا
السيناريو مؤثراً عاطفياً يدغدغ مشاعر البسطاء تحت مبدأ" عفا الله عما سلف" وكحل
وسط يلتقي من خلاله قادة الصراع الدموي المنتشرين في الشتات وعلى أبواب القصور والنوادي الليلية والمنتجعات
السياحية،وينهو حالات الصراع الدموي والخصام والعداء الذي ظل كل منهم شاهراً سيفه
على الآخر حتى في أراضي الشتات، وأصبحوا خارج المسرح السياسي الوطني هاربين من
الشعب ومن العدالة ومن القانون..!!، خاصة بعد أن فشلت كل المشاريع المدبلجة التي
سوقها قادة الصراع الدموي إلى الوطن فرادى..!! جاء هذا السيناريو المسمى بالتصالح
والتسامح أساساً لرموز القتل والإجرام وسفاكي دماء الشعب اليمني "قادة الصراع
الدموي" خلال المراحل المختلفة يونيو 1987م و13 1986م، وحوادث الخطف والقتل
والتصفيات الجسدية للفترة من 1979 وحتى 1985م والفترة الدموية التي استمرت حتى
1988م عقب الكارثة الدموية الكبرى "13/ يناير 86م"!!.
استثماري فكاهي إباحي أعد بعناية فائقة من قبل فريق المطابخ أركان قادة الصراع
الدموي بالتعاون مع عدد من مكاتب الاستشارات المخابراتية الأوروبية ، ليصبح هذا
السيناريو مؤثراً عاطفياً يدغدغ مشاعر البسطاء تحت مبدأ" عفا الله عما سلف" وكحل
وسط يلتقي من خلاله قادة الصراع الدموي المنتشرين في الشتات وعلى أبواب القصور والنوادي الليلية والمنتجعات
السياحية،وينهو حالات الصراع الدموي والخصام والعداء الذي ظل كل منهم شاهراً سيفه
على الآخر حتى في أراضي الشتات، وأصبحوا خارج المسرح السياسي الوطني هاربين من
الشعب ومن العدالة ومن القانون..!!، خاصة بعد أن فشلت كل المشاريع المدبلجة التي
سوقها قادة الصراع الدموي إلى الوطن فرادى..!! جاء هذا السيناريو المسمى بالتصالح
والتسامح أساساً لرموز القتل والإجرام وسفاكي دماء الشعب اليمني "قادة الصراع
الدموي" خلال المراحل المختلفة يونيو 1987م و13 1986م، وحوادث الخطف والقتل
والتصفيات الجسدية للفترة من 1979 وحتى 1985م والفترة الدموية التي استمرت حتى
1988م عقب الكارثة الدموية الكبرى "13/ يناير 86م"!!.
