حمدون علي
محمد
محمد
الموقف الشعبي الداعم والمساند لأبطال القوات
المسلحة والأمن وإخوانهم أبناء محافظة صعدة في مواجهة فتنة عصابة التمرد والتخريب
والإرهاب بمحافظة صعدة المعبر عنه في الاستعداد للإسهام الفاعل من خلال العمل
الجماهيري لتوفير شروط النصر بالخلاص من عناصر الارتزاق الإجرامية نهائياً تجلى في
انصع صورة جمع التبرعات المادية والعينية وتحويلها إلى قوافل تسير تباعاً من كل
المحافظات اليمنية للتخفيف من معاناة
إخوانهم الذين دمرت منازلهم وأحرقت مزارعهم ونهبت أموالهم من قبل تلك العصبة
الشيطانية المارقة ليجدوا أنفسهم وأسرهم يهيمون على وجوههم بحثاً عن الأمن والأمان
بعد أن ذاقوا هؤلاء بشاعات أولئك الخارجين عن الدستور والقانون ، إخوانهم أبطال
القوات المسلحة والأمن هم حصن الأمان والطمأنينة الذي ينشدونه بعد سنوات من الرزح
تحت عربدة عصابات الضلال الحوثية التي عاثت فساداً في كل مكان تواجدت فيه..واثقين
من أن مؤسسته الوطنية الكبرى القوات المسلحة الدفاعية والأمن قد حسمت أمرها لاجتثاث
هذه الشجرة الخبيثة من جذورها والاقتصاص من أولئك المجرمين على جرائمهم التي
اقترفوها بحق الأبرياء الشرفاء من أبناء صعدة وتعزز هذه الثقة بأن الشعب اليمني جسد
واحد وأي داء يصيب كل أبناءه وهذا الورم السرطاني الخبيث لم يصب صعدة وإنما أصاب
اليمن كله وبعد استنفاد كل وسائل وأساليب العلاج يصبح استئصال ورمهم من الجسد
اليمني هو الدواء الشافي ..فمحاولة حقن الدماء بإتاحة الفرصة للخيرين لم تزد هذا
السرطان إلا استشراء..
وما يقومون به من أعمال آثمة بحق الوطن وأبنائه في صعدة
لا تغفر من الله والتاريخ والشعب.
وهبته الوثابة مع القوات المسلحة والأمن
والمواطنين الشرفاء في صعدة ونجدته لمن نزحوا يضعنا أمام حقيقة أن نهاية شراذمهم
الإجرامية قد أزفت وأن عمالتهم للصفويين الجدد تجعل عقابهم أشد وطأة لأن خيانة
الأوطان لعنة تطاردهم لأنهم رجس لن يتطهروا منه أبداً وقد حانت ساعة الاقتصاص
للأرواح البريئة التي أزهقت والدماء التي أريقت وما صاحبها من سلب ونهب للممتلكات
العامة والخاصة التي خلقت الكثير من الدمار والخراب في محافظة صعدة ، ناهيك عما لحق
اليمن واليمانيين من إساءات .
والثابت تاريخياً أن الشعوب تنتصر وتتجاوز الأخطار
والتحديات لكن ذاكرتها تظل حية وغير قابلة للمحو..
وسيخرج الوطن من محنة هذه
الفتنة أقوى مما كان.
المسلحة والأمن وإخوانهم أبناء محافظة صعدة في مواجهة فتنة عصابة التمرد والتخريب
والإرهاب بمحافظة صعدة المعبر عنه في الاستعداد للإسهام الفاعل من خلال العمل
الجماهيري لتوفير شروط النصر بالخلاص من عناصر الارتزاق الإجرامية نهائياً تجلى في
انصع صورة جمع التبرعات المادية والعينية وتحويلها إلى قوافل تسير تباعاً من كل
المحافظات اليمنية للتخفيف من معاناة
إخوانهم الذين دمرت منازلهم وأحرقت مزارعهم ونهبت أموالهم من قبل تلك العصبة
الشيطانية المارقة ليجدوا أنفسهم وأسرهم يهيمون على وجوههم بحثاً عن الأمن والأمان
بعد أن ذاقوا هؤلاء بشاعات أولئك الخارجين عن الدستور والقانون ، إخوانهم أبطال
القوات المسلحة والأمن هم حصن الأمان والطمأنينة الذي ينشدونه بعد سنوات من الرزح
تحت عربدة عصابات الضلال الحوثية التي عاثت فساداً في كل مكان تواجدت فيه..واثقين
من أن مؤسسته الوطنية الكبرى القوات المسلحة الدفاعية والأمن قد حسمت أمرها لاجتثاث
هذه الشجرة الخبيثة من جذورها والاقتصاص من أولئك المجرمين على جرائمهم التي
اقترفوها بحق الأبرياء الشرفاء من أبناء صعدة وتعزز هذه الثقة بأن الشعب اليمني جسد
واحد وأي داء يصيب كل أبناءه وهذا الورم السرطاني الخبيث لم يصب صعدة وإنما أصاب
اليمن كله وبعد استنفاد كل وسائل وأساليب العلاج يصبح استئصال ورمهم من الجسد
اليمني هو الدواء الشافي ..فمحاولة حقن الدماء بإتاحة الفرصة للخيرين لم تزد هذا
السرطان إلا استشراء..
وما يقومون به من أعمال آثمة بحق الوطن وأبنائه في صعدة
لا تغفر من الله والتاريخ والشعب.
وهبته الوثابة مع القوات المسلحة والأمن
والمواطنين الشرفاء في صعدة ونجدته لمن نزحوا يضعنا أمام حقيقة أن نهاية شراذمهم
الإجرامية قد أزفت وأن عمالتهم للصفويين الجدد تجعل عقابهم أشد وطأة لأن خيانة
الأوطان لعنة تطاردهم لأنهم رجس لن يتطهروا منه أبداً وقد حانت ساعة الاقتصاص
للأرواح البريئة التي أزهقت والدماء التي أريقت وما صاحبها من سلب ونهب للممتلكات
العامة والخاصة التي خلقت الكثير من الدمار والخراب في محافظة صعدة ، ناهيك عما لحق
اليمن واليمانيين من إساءات .
والثابت تاريخياً أن الشعوب تنتصر وتتجاوز الأخطار
والتحديات لكن ذاكرتها تظل حية وغير قابلة للمحو..
وسيخرج الوطن من محنة هذه
الفتنة أقوى مما كان.